
العراق.. وكسر حاجز الصوت
بدأ العراق يحاول التقاط أنفاسه بعد عناءٍ ومشقة، سعياً إلى لملمة جراحه الغائرة.
بدأ العراق يحاول التقاط أنفاسه بعد عناءٍ ومشقة، سعياً إلى لملمة جراحه الغائرة.
بعد أن بات العراق من أكثر مناطق الاضطراب والتصدع الدولي والمجتمعي في العالم،
أكد رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، أن بلاده لن تكون ملعبا للصراعات أو ساحة لتصفية الخصومات الدولية والإقليمية.
أفاد مصدر أمني، الإثنين، بأن تنظيم داعش الإرهابي نفذ خلال وقت متقارب هجومين منفصلين في العاصمة العراقية بغداد.
أكد العراق أنه لا يريد أن تكون أرضه منطلقًا لضرب دول الجوار، مشددا على ضرورة احترام سيادته.
لم تكن الطائفية موجودة في المجتمع العراقي فيما سبق الاحتلال، لكنها أصبحت سلاحا للحكم وأداة عقاب لكل مَنْ يعارضها.
المحطة الحالية في المخاض العراقي الناشئ ليست إلا حلقة من سلسلة محطات لا بد من المرور بها وعبرها، ثم تجاوزها لاحقا وتجاوز آثارها الضارة.
قال رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، السبت، إن حكومته أبعدت العراق عن شبح الحرب، وإنها لن تسمح بانهيار البلاد.
أفاد مصدر أمني، اليوم الجمعة، بأن ثلاثة عناصر من الجيش سقطوا بين قتيل وجريح بانفجار استهدف دوريتهم في محافظة كركوك، شمال العراق.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل