وول ستريت حائرة بين أرباح الذكاء الاصطناعي وخسائر الصناعات التقليدية
عززت مكاسب شركتي إنفيديا وأمازون وغيرهما من الشركات الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي أداء وول ستريت يوم الإثنين، رغم تراجع معظم الأسهم الأمريكية.
عززت مكاسب شركتي إنفيديا وأمازون وغيرهما من الشركات الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي أداء وول ستريت يوم الإثنين، رغم تراجع معظم الأسهم الأمريكية.
استقرت الأسهم الأوروبية اليوم الإثنين وسط موجة جديدة من نتائج أعمال الشركات، بما في ذلك تقارير من جي.تي.تي للغاز الطبيعي المسال وبوست إن.إل الهولندية.
تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة مع استيعاب المستثمرين لنتائج فصلية متباينة وتقرير تضخم معتدل في منطقة اليورو، ما عزز وجهة نظر البنك المركزي الأوروبي بأن ضغوط الأسعار لا تزال تحت السيطرة.
شهدت أسواق الأسهم الأمريكية انتعاشا ملحوظا مدفوعا بالأداء القوي لشركة أمازون ونتائج أرباح فاقت التوقعات، ما عزز ثقة المستثمرين وأعاد الزخم إلى المؤشرات الأمريكية والعالمية خلال تعاملات الجمعة.
استقرت الأسهم الأمريكية عند مستوياتها القياسية اليوم الأربعاء، في ظل ترقب وول ستريت لقرار الاحتياطي الفيدرالي المرتقب بعد الظهر بشأن أسعار الفائدة.
أغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع قياسي للجلسة الثالثة على التوالي، مع زيادة شهية المخاطرة بدعم من المؤشرات التي تُظهر انحسار التوتر التجاري بين الصين والولايات المتحدة، في حين حدّ تراجع أسهم قطاع الرعاية الصحية من مكاسب الأسواق.
تتجه الأسهم الأمريكية نحو تحقيق المزيد من الأرقام القياسية يوم الإثنين، قبل أسبوع حافل بالأحداث التي قد تحرك سوق «وول ستريت».
امتدت موجة القلق بشأن جودة الائتمان في البنوك الإقليمية الأمريكية إلى أسواق المال العالمية الجمعة، لتدفع الأسهم المالية إلى التراجع وتعيد للأذهان أزمة الثقة التي هزت الأسواق قبل أكثر من عامين.
شهدت أسواق المال الأوروبية حالة من التراجع الحذر، في ظل تصاعد القلق بين المستثمرين بشأن أوضاع البنوك الإقليمية في الولايات المتحدة، وما يمكن أن تحمله من تداعيات محتملة على النظام المالي العالمي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل