"القاعدة" باليمن يهدد فرنسا والسويد.. ما هي قدرات التنظيم؟
تهديدات عابرة أطلقها تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن، أحد أخطر فروعه في العالم، شملت أهدافا سويدية وفرنسية في وقت تعصف بالتنظيم أزمات داخلية لا تنتهي.
تهديدات عابرة أطلقها تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن، أحد أخطر فروعه في العالم، شملت أهدافا سويدية وفرنسية في وقت تعصف بالتنظيم أزمات داخلية لا تنتهي.
بأحكام رادعة، أسدل الستار، الجمعة، على المحاكمة الخاصة بالهجمات التي نفذها إرهابيون في بروكسل عام 2016.
تُعدّ فكرة امتلاك كرة سحرية للتنبؤ بالمستقبل بمثابة أمنية مشتركة، خاصة لدى المحللين وأجهزة الاستخبارات الذين يتطلعون إلى توقع الأحداث واتخاذ قرارات مستنيرة.
في تحد بات عليه مواجهته بمفرده، وجد الجيش في دولة مالي نفسه، أمام عمليات "إرهابية" تزايدت وتيرتها، بعدما أبعد القوات الفرنسية والأممية، من مساحة واسعة لا يسيطر عليها بالكامل.
على طريق الصومال لتحييد إرهاب حركة "الشباب"، خطا البلد الأفريقي نحو تحقيق أهدافه، وكبد "الإرهابيين" خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، واستعاد بلدات محورية في "حربه الضروس".
رغم مرور 22 عامًا على تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول وما كشفت عنه من دور إخواني خفي، إلا أن أفكار التنظيم الإرهابي، ما زالت عصية على التفكيك.
من الموظفين اليهود مرورًا بالصواريخ الأمريكية إلى سقوط برج ثالث بسبب التفجير، ثلاث نظريات "مؤامرة" شقت طريقها إلى الانتشار، مع تداول الصور الأولى لهجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001.
من رابعة والنهضة إلى مراكز الإصلاح والتأهيل، شائعات إخوانية ضلت طريقها، بعد أن تحطمت الادعاءات التي روج لها تنظيم الإخوان الإرهابي على صخرة الحقائق.
وضعت هجمات الـ11 من سبتمبر/أيلول قبل 22 عاما، مسوغا للإدارة الأمريكية حينها؛ لتنفيذ مخططات "الحرب الاستباقية"، و"نشر الديمقراطية"، بالعالم.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل