الإعلان رسميا عن "صفقة الشر" بين تركيا وقطر بقيمة 200 مليون دولار
"تركيا تبيع مؤسساتها السيادية، وقطر تهدر أموال شعبها في صفقات خاسرة"، هذا هو أقل ما يمكن أن نصف به "صفقة الشر" بين أنقرة والدوحة.
"تركيا تبيع مؤسساتها السيادية، وقطر تهدر أموال شعبها في صفقات خاسرة"، هذا هو أقل ما يمكن أن نصف به "صفقة الشر" بين أنقرة والدوحة.
قد تكون تركيا هي البلد التالي التي تنقض قطر معها اتفاقا، بعد نقض اتفاق تشغيلي مع الأردن خلال وقت سابق من العام الماضي.
قصص مفزعة تلك التي تنقلها منظمات حقوقية دولية عن أوضاع العمال الذين يعملون في منشآت مونديال 2022 في قطر.
أقال الرئيس التركي صهره وزير المالية السابق براءت ألبيرق من إدارة صندوق الثروة السيادي، لتتزايد الشروخ والأزمات داخل عائلته.
تراكمت الأزمات ومواطن الضعف على الاقتصاد القطري، الذي يواجه واحدة من أسوأ أرقام الديون والمستحقات المالية عليه.
ترصد "العين الإخبارية" أبرز الأحداث في مجال الاقتصاد على مدار الساعة، وتقدم أهم الأخبار بالقطاع على الصعيدين العربي والدولي.
صدمت وكالة "ستاندرد آند بورز" للتصنيفات الائتمانية الدولية، البنوك القطرية بتوقعات خسائرها المتزايدة، نتيجة سياسات نظام "الحمدين".
لم تجد تركيا إلا بيع أجزاء من المؤسسات السيادية لديها، في وقت تعاني فيه أزمة سياسية واقتصادية ومالية ونقدية، عمادها (الليرة).
لم تجد قطر سبيلا للحصول على السيولة النقدية، إلا عبر القنوات الأسهل ممثلة بالاقتراض المباشر أو عبر إصدار أدوات الدين.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل