
مصرف الريان القطري يحاول تغطية نقص السيولة عبر أول صكوك دولاري
القطاع المصرفي القطري يعيش أزمة نقص في السيولة المالية بفعل تراجع المؤشرات الاقتصادية من جهة واستنزاف الحكومة عبر الاقتراض المحلي.
القطاع المصرفي القطري يعيش أزمة نقص في السيولة المالية بفعل تراجع المؤشرات الاقتصادية من جهة واستنزاف الحكومة عبر الاقتراض المحلي.
شهدت أغلب القطاعات تراجعا كبير يقودها "البنوك والخدمات المالية" 0.71% مع خسارة 6 أسهم بصدارة "المجموعة الإسلامية القابضة" 2.44%.
قطر موّلت إقامة 6 نافورات بباريس، في خطوة وُصفت بأنها "توغل" بفرنسا، في الوقت الذي يُتهم فيه نظام الحمدين برعاية الإرهاب.
كثفت بنوك قطر في الأسابيع الأخيرة، وتيرة الاقتراض الخارجي عبر اللجوء إلى أسواق الدين، لتوفير السيولة الشحيحة بالنقد الأجنبي.
قطر تواصل شراء المواقف الدولية عبر ضخ الاستثمارات في شراء السندات والأذونات الأمريكية رغم شح السيولة على حساب الشعب القطري.
مصرف قطر الإسلامي يصدر صكوكا بقيمة 750 مليون دولار، في خطوة تكشف عن فشل البنك في توفير السيولة لمشروعاته.
تراجع مؤشر قطاع العقارات ببورصة قطر المؤلف من شركات "المتحدة للتنمية وبروة وإزدان القابضة ومزايا قطر" بنسبة 4.12% فاقدا نحو 86.29 نقطة.
قطر رفعت استثماراتها في السندات والأذونات الأمريكية، إلى 1.204 مليار دولار، حتى نهاية يناير/ كانون الثاني الماضي.
حركة الملاحة البحرية من وإلى قطر تهبط على نحو حاد في يناير الماضي، كأحد تبعات مقاطعة عربية للدوحة لدعمها الإرهاب.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل