الأقصى في العشر الأواخر من رمضان.. قرار مرتقب ومخاوف من صدام وشيك
ساعات قليلة وتبدأ عشر أواخر من رمضان لها نكهة خاصة لدى المسلمين الذين يتجهون إلى عبادة الاعتكاف، إلا أنها تصطدم بحاجزي عيد الفصح واقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى.
ساعات قليلة وتبدأ عشر أواخر من رمضان لها نكهة خاصة لدى المسلمين الذين يتجهون إلى عبادة الاعتكاف، إلا أنها تصطدم بحاجزي عيد الفصح واقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى.
في الساحة المقابلة للمصلى القبلي بالمسجد الأقصى كان نحو 10 فلسطينيين يؤدون صلاة طويلة ويراقبهم عن قرب عدد من أفراد الشرطة الإسرائيلية.
تطورات متسارعة في القدس بعد ليال من التوتر، تثير مخاوف في حدوث تصعيد كبير، ما يحرك بعد الأصوات الداعية للتعقل.
أصبحت الأوضاع في المسجد الأقصى على صفيح ساخن بسبب الاقتحامات الإسرائيلية المتكررة.
أدت دعوات جماعات يمينية إسرائيلية لتقديم قرابين عيد الفصح اليهودي في المسجد الأقصى إلى تفجر الأوضاع في الأراضي الفلسطينية.
اعتكاف في الأقصى يرى الفلسطينيون أنه حائط الصد أمام اقتحامات المستوطنين للمسجد في شهر رمضان.
أكثر من 130 ألف مصلٍّ، أدوا صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان، في المسجد الأقصى، وسط تصعيد ميداني ألقى بظلاله على المشهد
سويعات من الهدوء الحذر خيّم على الأراضي الفلسطينية حيث التصعيد سيد الموقف، سرعان من كسرت الأغوار مساره بعملية سقطت فيها إسرائيليتان في إطلاق نار.
حالة ترقب فلسطينية في محيط المسجد الأقصى خلال ما تبقى من ليالٍ حتى انتهاء عيد الفصح اليهودي الذي عادة ما يتخلله التوتر في المسجد الأقصى إثر الاقتحامات الكثيفة من قبل متطرفين يهود للمسجد.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل