تواجه منطقة غرب أفريقيا تصاعدا خطيرا في تهديدات الجماعات الإرهابية، مع تمدد الجماعات التابعة لتنظيمي "القاعدة" و"داعش" في منطقة الساحل نحو الدول المطلة على المحيط الأطلسي مثل ساحل العاج وغانا وتوغو وبنين.
أقلية متناثرة في منطقة شاسعة ومتقلبة شمالي توغو، كانت حتى وقت قريب ترسم حدود تحركها وفق خط الأراضي الخصبة حيث تتوفر المراعي لماشيتها.
شهدت مدينة تمبكتو، الإثنين، هجومًا وصفته مصادر عسكرية ومحلية بـ«الإرهابي»، استهدف معسكرًا للجيش المالي وسط المدينة.
أعلن مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي)، الأحد، أن الوكالة تحقق في هجوم إرهابي بولاية كولورادو الأمريكية ويجري تحقيقا شاملا بشأنه.
الإرهاب يعبر أسوار معاقلة التقليدية بساحل أفريقيا إلى توغو، الجارة التي يخشى مراقبون أن تتحول من منطقة عبور لقاعدة عمليات.
اتخذت التحركات الفرنسية لمواجهة خطاب الكراهية الإخواني نمطا أكثر جذرية، حيث تنقب السلطات عن حفريات تكشف نمط تجذرها في المجتمع.
لم يعد التهديد الإرهابي في غرب أفريقيا مجرد آفة عابرة تستفيد من المناطق الرخوة، بل قد يقود تراجع التنسيق الأمني نحو السيناريو الأسوأ.
السويد ستوجه اتهامات إلى إرهابي على خلفية حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة في سوريا داخل قفص عام 2015.
تصعيد خطير في قلب مقديشو، يعيد إلى الواجهة تساؤلات حول قدرة الصومال على احتواء خطر حركة الشباب، في ظل انقسامات وتراجع بالتنسيق الأمني.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
