
مبادرة بايدن: هل هي «صفارة النهاية»؟
عندما ينشر هذا المقال، ستكون الحرب الإسرائيلية الدموية على قطاع غزة على بعد أيام قليلة من دخول شهرها التاسع.
عندما ينشر هذا المقال، ستكون الحرب الإسرائيلية الدموية على قطاع غزة على بعد أيام قليلة من دخول شهرها التاسع.
وسط مخاوف شعبية من أن يتنصل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من المقترح الذي أعلنه الرئيس الأمريكي جو بايدن لوقف حرب غزة، تظاهر الآلاف في تل أبيب لقبول ما وصفوه بـ«الأمل الوحيد».
«لقد حان وقت انتهاء هذه الحرب، ليبدأ اليوم التالي»، جملة في خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن، سلطت وسائل الإعلام العبرية الضوء عليها، مؤكدة أنه خاطب الإسرائيليين من فوق رأس بنيامين نتنياهو.
ما إن ألقى الرئيس الأمريكي جو بايدن خطابه حول إنهاء الحرب في غزة، حتى ارتفعت الأصوات المرحبة به، داخل الولايات المتحدة وخارجها.
بعد سويعات من خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي حدد فيه 3 مراحل لإنهاء حرب غزة، علقت حركة حماس عليه، مبدية موقفها منه.
"إسرائيل لن تتمتع بالأمان ما لم يحصل الفلسطينيون على حق إقامة دولتهم الآمنة"، هذا ما أكدته وزيرة الخارجية البلجيكية حجة لحبيب.
مواقف ثابتة وجسور دعم تمدها دولة الإمارات العربية المتحدة هذه المرة من بروكسل إلى قطاع غزة، تجسد ملحمة دبلوماسية لا تكل نحو وقف نزيف الدم.
رسائل ثابتة حول السلام ووقف الحرب في غزة ترددت في جنبات منتدى التعاون العربي الصيني، لتبرز المساعي المستمرة لإنهاء معاناة الفلسطينيين.
قال جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، إن اعتراف دول أوروبية بدولة فلسطين "لا يجب أن يفسر كهدية لحماس".
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل