«أنستالينغو» تكبل أيادي إخوان تونس.. رفض مطالب الإفراج عن المتهمين
ضربة جديدة مُنيت بها جماعة الإخوان في تونس، وذراعها السياسية حركة النهضة، إثر رفض القضاء مطالب الإفراج عن أعضائها المتورطين في قضية التخابر المعروفة إعلاميًا بـ«أنستالينغو».
ضربة جديدة مُنيت بها جماعة الإخوان في تونس، وذراعها السياسية حركة النهضة، إثر رفض القضاء مطالب الإفراج عن أعضائها المتورطين في قضية التخابر المعروفة إعلاميًا بـ«أنستالينغو».
سيارات مجهولة توقفت أمام محل في إحدى ضواحي العاصمة التونسية وأفرغته من محتوياته، غير أن هامش الوقت الضيق جعلها تسقط أهم خيوط القصة.
كانت أداة بيد الإخوان وسلاحا ينفثون به سمومهم،إنها وزارة تكنولوجيات الاتصال في تونس، التي طالما عانت من تحكم وسلطة التنظيم.
خرجوا من جحورهم بعد غياب وتجمعوا في الشوارع وعلى المنابر وبمواقع التواصل، وفي لسانهم تكثفت سموم فتنة تحشد لـ«يناير عاصف».
أثارت مسألة الإفراج عن كل المساجين في سوريا تخوفات في تونس من عودة الإرهابيين التونسيين إلى البلاد لما يمثل ذلك خطرا على أمنها.
من "كشف الأذرع" إلى الجدل حول الحظر، وضع عام 2024، الإخوان والإسلام السياسي في النمسا، على طريق النهاية، قانونيا واجتماعيا.
كنا في المقال السابق قد تناولنا ملمحين من تلك التي اتسم بها سلوك جماعة الإخوان في الشهور والسنوات القليلة التالية لفض اعتصامي رابعة والنهضة، وظلت ملاصقة للجماعة حتى اليوم.
بعد مرور أكثر من 11 عامًا على عملية «ذبح الجنود» التونسيين في جبل الشعانبي بمحافظة القصرين وسط غربي البلاد، قضى القضاء التونسي، بالإعدام شنقا في حق «إرهابي» شارك في تلك الواقعة الدامية.
أحالت السلطات القضائية في تونس، الجمعة، القياديين بحركة النهضة الإخوانية رفيق عبدالسلام صهر زعيم الحركة راشد الغنوشي، وبشر الشابي، لدائرة قضايا الإرهاب.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل