
لبنان إلى أين؟
ها هي اليوم نكبة جديدة تحل بأهم مرفق اقتصادي في لبنان وهو مرفأ بيروت الذي وصل دوي انفجاره من إلى قبرص.
ها هي اليوم نكبة جديدة تحل بأهم مرفق اقتصادي في لبنان وهو مرفأ بيروت الذي وصل دوي انفجاره من إلى قبرص.
انفجار بيروت أكد للمرة الألف وبأبشع برهان، أن لبنان ضحية تحكّم عصابة حزب الله الإيراني بقرار لبنان السياسي والاقتصادي.
زيارة ماكرون إلى بيروت حملت العديد من الرسائل إلى القوى السياسية اللبنانية يكشف عنها الوزير السابق ميشال فرعون.
غداة الانفجار توافد شبان وشابات إلى حي مار مخائيل، النقطة الأقرب إلى مرفأ بيروت لمعاينة ما حل به من دمار، ومساعدة سكانه في تنظيفه
تريسي شمعون تقول: من استلموا الحكم في لبنان بعد الحرب "مرضى نفسيون"، والمطلوب انتخابات على أساس قانون انتخاب جديد.
خبراء ومحللون يؤكدون أن "الدعم القطري يلعب دورا أساسيا في صمود حزب الله لا سيما بعد تراجع دعم طهران التي تعاني بدورها من أزمة طاحنة".
الداخلية البحرينية تقول إن "إفادات الأشخاص المقبوض عليهم، كشفت عن وقوف حزب الله الإرهابي وراء هذه العمليات".
القرار يشمل بدري ضاهر المدير العام الحالي للجمارك اللبنانية، والسابق شفيق مرعي، وحسن قريطم مدير المرفأ ومسؤولين آخرين.
قبل كارثة المرفأ.. بلغت محادثات لبنان مع صندوق النقد الدولي بشأن خطة إصلاح اقتصادي طريقا مسدودا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل