
معارضو "حزب الله" الشيعة.. كلٌ سواء تحت المقصلة (2)
لا فرق بين شيعي أو سني؛ فحين يتعلق الأمر بانتقاد "حزب الله" يتحول الجميع إلى مدانين بالإعدام جسديا أو معنويا.
لا فرق بين شيعي أو سني؛ فحين يتعلق الأمر بانتقاد "حزب الله" يتحول الجميع إلى مدانين بالإعدام جسديا أو معنويا.
لبنان ليس بخير، لم يعد مجرد هاشتاق على مواقع التواصل الاجتماعي، بل أصبحت حقيقة بعد أزمة اقتصادية طاحنة.
تصاعدت الأزمة في لبنان وبدأت تقسو بشكل كبير على اللبنانيين، خاصة مع فرض الانهيار لإيقاعه على تفاصيل حياة المواطن اللبناني.
حذر صندوق النقد، لبنان، من تنفيذ قرار المركزي اللبناني الذي يسمح لأصحاب الودائع الدولارية بالسحب من ودائعهم بدون تطبيق برنامج إصلاح.
لا تفرقة بين رجل أو امرأة، شيعي أو سني، فالكل تحت مقصلة "حزب الله" سواء، والانتقام حاضر: الاغتيال معنويا كان أو جسديا.
اشتدت أزمة المحروقات في السوق اللبنانية، وأقفلت أغلبية محطات تموين البنزين "الفيول"، باستثناء قلة منها فتحت أبوابها.
أثارت تصريحات حسن نصرالله وتهديده باللجوء لاستيراد المحروقات من إيران، موجة سخرية وانتقادات من الطيف السياسي والمواطنين على حد سواء.
لا يفوت الأمين العام لمليشيا حزب الله حسن نصر الله، فرصة لإثبات ولائه لإيران وتخطي الدولة اللبنانية ومؤسساتها بل وإحراجها.
أكثر من عام مضى على قرار برلين حظر حزب الله اللبناني، لكن ألمانيا لا تزال تخطو بخطى ثابتة في مسار مواجهة المليشيات الإرهابية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل