نجحت القمة العالمية للاقتصاد الأخضر، في أن تكون دعامة أساسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والتحول نحو الاقتصاد الأخضر، مواكبة بذلك المسيرة الريادية لدولة الإمارات وجهودها الدؤوبة لدعم العمل المناخي العالمي.
لم تعد الكوارث المناخية الأكثر تكلفة في العالم تضرب البلدان الفقيرة فقط، ولكن أيضا انضمت إليها الدول المتقدمة.
تتسبّب الصعوبات التي تواجهها «بوينغ» و«إيرباص» لتلبية طلب شركات الطيران على أحدث طرازات من الطائرات وفي الاستثمارات اللازمة لإنتاج وقود مستدام للطيران على نطاق واسع، في إضعاف هدف الوصول إلى الحياد الكربوني الذي حُدّد لقطاع الطيران.
توفر لحوم الثعابين حلا سهلا ومتاحا لسد الفجوات الكبيرة في أزمة نقص الغذاء، وتقليل الانبعاثات الكربونية على نحو يكافح تغيرات المناخ، لكنه غير جذاب للقسم الأكبر من سكان الأرض.
تتزايد فاتورة مكافحة التغير المناخي مع الوقت، سواء بسبب تزايد المظاهر المتطرفة لهذه الكارثة أو تردي الوضع الاقتصادي في العالم، مع ارتفاع التضخم الذي يزيد من تكلفة كل شيء.
أكد تقرير جديد نشرته اليونسكو أن تأثير التغير المناخي يؤدي بشكل متزايد إلى تعطيل أنظمة التعليم في جميع أنحاء العالم، مما يؤثر على النتائج الأكاديمية ويهدد بتراجع عقود من التقدم.
استحوذت الشركات الناشئة العاملة في قطاع الطاقة المتجددة، على نصيب الأسد من إجمالي التمويلات التي حصدها رواد الأعمال العاملون في قطاع الطاقة عموما خلال 2024.
كوكب أخضر متجدد المناخ بلا تحديات احترار أو تداعيات كوارث، هدف مشترك وطموح تعمل دولة الإمارات وإندونيسيا على تحقيقه.
أعلنت شركة «فيرتيغلوب» فوزها بعقد لتوريد الأمونيا المتجددة للاتحاد الأوروبي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
