
السودان بعد «قائمة العار».. هل تتوقف الحرب؟
مع زيادة «الانتهاكات» بشكل «صاعق» التي يتعرض لها الأطفال السودانيون بشكل يومي، جراء الحرب التي مُنيت بها بلادهم، دخلت الأمم المتحدة على الخط، بعد أن صم الطرفان المتحاربان آذانهما عن الاستماع لصوت السلام.
مع زيادة «الانتهاكات» بشكل «صاعق» التي يتعرض لها الأطفال السودانيون بشكل يومي، جراء الحرب التي مُنيت بها بلادهم، دخلت الأمم المتحدة على الخط، بعد أن صم الطرفان المتحاربان آذانهما عن الاستماع لصوت السلام.
بعد أيام على إدراج الأمم المتّحدة الجيش الإسرائيلي على «قائمة العار» المتعلّقة بعدم احترام حقوق الأطفال في النزاعات، انضم الجيش السوداني وقوات الدعم السريع إلى القائمة السوداء.
في سلسلة هجمات جديدة شنها متمردون تابعون لتنظيم «داعش»، قتل أكثر من 50 شخصا هذا الأسبوع في منطقة بيني بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
بعد مرور أكثر من عقد على إرسال الولايات المتحدة قواتها ومساعداتها العسكرية إلى غرب أفريقيا، لمعاونة فرنسا على وقف انتشار «القاعدة» وغيره من التنظيمات الإرهابية، مُنيت تلك الجهود بالفشل.
الهجوم على منزل وزير وقصر الرئيس في الكونغو الديمقراطية لم يكن مجرد محاولة انقلاب فاشلة، وإنما كشف أرضية هشة تتقاطع عندها معطيات كثيرة.
رغم إعلان جمهورية الكونغو الديمقراطية قبل أيام تشكيلة حكومية جديدة، أملت من خلالها أن تساهم بتخفيف ندوب الشرق المضطرب، إلا أن استمرار القتال نكأ الجراح.
مبادرة أفريقية تدخل على خط الأزمة السودانية تعتزم تيسير حوار شامل بين أطراف الصراع في خطوة يأمل أن تحرك ملفا راكدا وشائكا.
الوعد لبوركينا فاسو، و«الصفعة» لفرنسا، هكذا كانت رسالة روسيا بإعلان عزمها الترفيع في عدد مدربيها بالبلد الأفريقي المثقل بالإرهاب.
وسط المعارك المستمرة بين الجيش السوداني وقوات «الدعم السريع» بات «البارود» رائحة تزكم الأنوف في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل