
ترامب والـ11 رجلا.. الملياردير في مغارة «السياسة الخارجية»
بعيدا عن ضجيج الحملة الانتخابية، تبقى إحدى الطرق لقياس أجندة السياسة الخارجية المحتملة لولاية ترامب الثانية هي تحديد ملامح 11 رجلا
بعيدا عن ضجيج الحملة الانتخابية، تبقى إحدى الطرق لقياس أجندة السياسة الخارجية المحتملة لولاية ترامب الثانية هي تحديد ملامح 11 رجلا
بينما بدأ العد التنازلي لإجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية، تسعى حملة المرشحة للرئاسة كامالا هاريس لاستغلال الأيام المتبقية، للتركيز على عدد قليل من الأهداف الرئيسية التي تزيد من فرصها في الفوز.
فيما يستعد المرشحان لرئاسة أمريكا دونالد ترامب وكامالا هاريس للمناظرة الرئاسية المرتقبة، اختلفت حملتاهما على «الميكروفون الصامت».
مع اقتراب موعد التصويت في انتخابات الرئاسة الأمريكية الذي سيكون في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، شهدت الأجواء الانتخابية تطورات غير متوقعة، حيث تغيّر مسار الانتخابات وخرج عن الخط الذي كان متوقعاً حتى أسابيع قليلة مضت.
زخم كبير حققته نائبة الرئيس الأمريكي منذ إطلاق حملتها الانتخابية قبل نحو شهر، تزايد خلال المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي الذي التأم قبل أيام.
منذ انسحاب الرئيس الأمريكي جو بايدن من سباق البيت الأبيض الشهر الماضي، نجحت نائبته كامالا هاريس في إثبات نفسها كمرشحة ديمقراطية لانتخابات الرئاسة.
من الهجرة مرورًا بالإسكان إلى مواجهة اليسار، يقدم رئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر خلطة للديمقراطيين لتحقيق النصر في الولايات المتحدة.
تعرض مقترح كامالا هاريس لحظر التلاعب بالأسعار في إطار برنامجها الاقتصادي لانتقادات خبراء اقتصاد ومحللين.
في حدث أضاف جرعة جديدة من عدم اليقين على الانتخابات الرئاسية الأمريكية، جاء انسحاب روبرت ف. كينيدي جونيور، من السباق للبيت الأبيض، ليصب في صالح الرئيس السابق دونالد ترامب.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل