«COP30» يقود معركة ضد «التضليل المناخي» لحماية الكوكب
يقترب انطلاق مؤتمر الأطراف المعني بالتغيرات المناخية في دورته الثلاثين (COP30) في بيليم بالبرازيل، والذي سيشهد محاولة لمكافحة التضليل المناخي ونشر المعلومات الخاطئة.
يقترب انطلاق مؤتمر الأطراف المعني بالتغيرات المناخية في دورته الثلاثين (COP30) في بيليم بالبرازيل، والذي سيشهد محاولة لمكافحة التضليل المناخي ونشر المعلومات الخاطئة.
ليست جميع المجتمعات قادرة على تحقيق الانتقال نحو الاقتصاد المستدام؛ إذ يتطلب الأمر إغلاق أو تقليل المصانع التي تعتمد على الوقود الأحفوري، ما قد يؤدي -خاصة في الدول النامية والأقل نموًا- إلى تسريح موظفين، وعليه تظهر اضطرابات اجتماعية واقتصادية.
ظهر "استخدام الأراضي" في النصوص النهائية للعديد من مؤتمرات الأطراف المعنية بتغير المناخ على مدار السنين، ما يُبرز أهمية الدور المحوري لسياسات استخدام الأراضي في مكافحة التغيرات المناخية.
يقع على عاتق COP30 مناقشة المساهمات المحددة وطنيًا التي تقدمها كل دولة.
يتسبب التغير المناخي في حرائق الغابات التي بدورها تُطلق السخام للغلاف الجوي مسببة تلوثًا، ومن جانب آخر يؤثر تلوث الهواء على امتصاص الغلاف الجوي للحرارة ويتسبب في حبسها.
أظهر تقرير صادر عن اتفاقية الأراضي الرطبة اليوم الثلاثاء أن التدمير العالمي للأراضي الرطبة التي تستخدم مصايد للأسماك وفي الزراعة والسيطرة على الفيضانات ينذر بخسارة منافع اقتصادية بقيمة 39 تريليون دولار بحلول عام 2050.
تضم دولة البرازيل الجزء الأكبر من غابات الأمازون والتي يُطلق عليها لقب "رئة العالم"؛ لقدرتها على امتصاص كميات هائلة من الغازات الدفيئة، وتنظيم المناخ العالمي.
مع اقتراب COP30، تحتدم المنافسة بين أستراليا وتركيا لاستضافة COP31.. فمن يفوز بمؤتمر الأطراف للمناخ؟
ربما لا يكون جيل ألفا (المولود بين عامي 2010 إلى 2024)، هم الأكثر حظًا في مواجهة آثار التغيرات المناخية. على الرغم من أنهم أول جيل مولود في عصر الثورة التكنولوجية الحديثة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل