
عواقب تجميد «إيغاد» وخطر الإخوان.. قيادي سوداني يدق ناقوس «الخطر»
حزمةٌ من الأزمات تعصف بالسودان على وقع قتال لم تهدأ مدافعه، ولم يتوقف نزيف دمه، منذ أكثر من 9 أشهر.
حزمةٌ من الأزمات تعصف بالسودان على وقع قتال لم تهدأ مدافعه، ولم يتوقف نزيف دمه، منذ أكثر من 9 أشهر.
هي نقطةُ توازن في ساحةٍ طافية على رمال متحركة، وهي من تتصدى لرعاة الإرهاب، فكيف لا تكون هدفا لحروب العابثين بأمن الأوطان من خلال تزوير الحقائق؟
أكثر من تسعة أشهر هي عُمر القتال الدائر في السودان، مع غياب أي أفق لوقف نزيف الدم.. فهل تردع العقوبات الغربية آلة الحرب؟
مع احتدام القتال في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع، وتخطيه عتبة المناطق الأثرية المُدرجة ضمن التراث العالمي، اتخذ الطرف الأخير خطوة للخلف.
قّتل عشرة مدنيين بولاية نهر النيل السودانية شمال البلاد، إثر انفجار لغم أرضي بحافلة كانت تقلهم.
يمضي السودان في طريق الحرب، دون حل سياسي يلوح في الأفق، ما أدى إلى تعقيد الأوضاع الأمنية والإنسانية، وزيادة أعداد النازحين واللاجئين.
أكدت حكومة السودان، السبت، تجميد عضوية البلاد بالهيئة الحكومية للتنمية في شرق إفريقيا (إيغاد).
لم تنعكس دعوة الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) إلى لقاء فرقاء الأزمة في السودان خلال أسبوعين على المعارك الدائرة في البلد الأفريقي.
دعوة جديدة وجهتها الهيئة الحكومية المعنية بالتنمية "إيغاد" لطرفي الصراع في السودان للاجتماع وجها لوجه خلال أسبوعين، فضلا عن ترتيبات "في غضون شهر واحد"، لعقد "عملية سياسية نحو تشكيل حكومة ديمقراطية".
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل