شهدت حركة التطور والنهوض بقطاع الرياضة في كل من الإمارات والصين عدة قفزات سريعة ومتلاحقة في العقدين الأخيرين تحديداً، ما جعل كلتا الدولتين مركزاً رياضياً مهماً في القارة الصفراء والعالم بشكل عام، وهناك 6 قواسم مشتركة بين الإمارات والصين في مسيرة النهوض با
الحكومة الصينية والحكومات العربية تتنبه إلى أهمية الأدب في فتح نافذة للتعرف على سمات وطبائع وثقافات الشعوب.
وصل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، الأحد، إلى بكين في زيارة دولة للصين.
حاليا عززت الصين موقعها، كثاني أكبر لاعب بالاقتصاد العالمي بعد أمريكا، بمتوسط ناتج إجمالي 6.56 تريليون دولار في النصف الأول 2019.
الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان أكد متانة العلاقة الاستراتيجية بين الإمارات والصين وتميزها في العديد من مجالات التعاون.
وسائل الإعلام الصينية تقول إن الزيارة تحظى بأهمية كبيرة لأنها تعتمد على الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين.
خبراء عرب وصينيون أكدوا أن زيارة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى الصين تعمق العلاقة الاستراتيجية بين البلدين في جميع المجالات
سفير الإمارات لدى الصين أكد لـ"العين الإخبارية" أن ما يميز تطور التعاون الاقتصادي بين البلدين هو تضمنه قطاعات متنوعة تدعم الشراكة.
الصندوق أشاد بالسياسات المتبعة في تحفيز الاقتصاد الصيني "تحفيز السياسة الذي تم الإعلان عنه حتى الآن يكفي لتحقيق الاستقرار في النمو".
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
