دافعت مجموعة من الرؤساء التنفيذيين السابقين، الذين قادوا شركات أمريكية كبرى، بما في ذلك الخطوط الأمريكية، ولينكد إن، وزيروكس، وأمريكان إكسبريس، عن المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية كامالا هاريس.
هل سألت نفسك من قبل، لماذا تجري الولايات المتحدة الأمريكية انتخاباتها الرئاسية، في يوم ثلاثاء من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، منذ أكثر من قرن ونصف؟
في مشهدٍ درامي جديد للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، اختار أن يرد على خلفه وخصمه، بطريقة غير مألوفة.
قبل أيام معدودات من انتخابات الرئاسة الأمريكية التي تنطلق في 5 نوفمبر/تشرين الثاني، ثارت تساؤلات حول وضع القارة الأفريقية ورهاناتها على تلك الانتخابات وتأثير سياسات الإدارة المقبلة عليها.
أوجز تقرير نشرته صحيفة الغارديان البريطانية الفوارق بين المرشحين الأمريكيين لانتخابات الرئاسة كامالا هاريس ودونالد ترامب في موضوعات اقتصادية رئيسية، اعتبر التقرير أنها الموضوعات التي ستشكل محددات أساسية للتصويت.
عندما ألقت كامالا هاريس خطابها الختامي في حملتها الانتخابية، أمام عشرات الآلاف من مؤيديها، كان الرئيس جو بايدن متواريا عن الأنظار.
تعرض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لهجوم لاذع من قبل أحد نجوم مؤسسة المصارعة العالمية الترفيهية "WWE" السابقين، بسبب النساء.
في خطابها الختامي، أقرت كامالا هاريس، بحقيقة سياسية أكيدة وهي أن دونالد ترامب ليس شخصية هامشية داخل حزبه أو البلاد.
في 2009، قدّمت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون رؤية لعالم متعدد الشركاء، وبعد 15 عامًا، تفتح هذه الرؤية لواشنطن طريقًا للمضي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
