وطأة الحرب وأصوات المدافع لم تعد تفرق بين كبير وصغير فقد باتت تغتال براءة الأطفال في عدد من الدول التي تشهد حروبا ونزاعات.
أطفال سوريا والعراق واليمن وميانمار يتعرضون يومياً لأهوال تفوق أعمارهم الصغيرة، ولا تكاد تتحملها أجسادهم الهزيلة، إضافة إلى افتقارهم إلى أبسط حقوق الحياة مثل الرعاية الصحية والتعليم.
وطأة الحرب وأصوات المدافع لم تعد تفرق بين كبير وصغير، فقد باتت تغتال براءة الأطفال في عدد من الدول التي تشهد حروبا ونزاعات خلال السنوات الماضية.
المزيد من التفاصيل في سياق التقرير التالي: