حين جاء لويس إنريكي لقيادة منتخب إسبانيا وضع مجموعة من الخطوط الحمراء، واختفت مجموعة من الأسماء الكبيرة مثل جيرارد بيكيه وإنييستا
حين جاء لويس إنريكي لقيادة منتخب إسبانيا وضع مجموعة من الخطوط الحمراء، واختفت مجموعة من الأسماء الكبيرة مثل جيرارد بيكيه وإنييستا وسيلفا وريينا.
ولم يستدع إنريكي ألبا رغم الضغط الجماهيري، إن هذا جعل ألبا الذي يقدر ما يقوم به جيداً يقدم أفضل أداء له ليصبح الظهير الأيسر الأفضل في أوروبا، كانت ردوده غاضبة وإنريكي يعرف جيداً كيف تكون ردة فعله عندما يتعرض لتحدٍ
أخذ المدرب الملقب بلوشو مجموعة من اللاعبين الصغار المتحمسين الملتزمين بأداء أدوارهم، بينما كان سيرخيو راموس هو القائد وتوقع الكثيرون أن المدرب سيدخل معه في خلاف.
لكن هذا لم يحدث لأن إنريكي كان المتحكم في كافة الأمور داخل المنتخب، مضاعفة التدريبات والقرارات الحاسمة كانت المفتاح.
أما المثال السيئ فكان في مكافأة كأس العالم التي ليست من المال العام للدولة، من 825 ألف إلى مليون يورو للاعب من الأموال القادمة من الفيفا والاتحاد الإسباني.
لم يكن جوردي ألبا لبقاً عندما ترك مدربه لويس إنريكي في برشلونة. لم يخف شعوره بالارتياح ومن جانبه اتبع إنريكي نظاماً جديداً في بعض المباريات، اختار عدم الاعتماد على ألبا أمام إنجلترا وإسبانيا في دوري الأمم الأوروبية ونجح بالفعل في أول مواجهتين.
ولم يستدع إنريكي ألبا رغم الضغط الجماهيري، الأمر الذي جعل اللاعب يقدم أفضل أداء له ليصبح الظهير الأيسر الأفضل في أوروبا، وكانت ردوده غاضبة وإنريكي يعرف جيداً كيف تكون ردة فعله عندما يتعرض لتحدٍ.
وكان صانع الألعاب الكتالوني مع ميسي وسواريز، لا يمكن أن يغيب في مباراة زغرب الحاسمة وها هو قد عاد.
نقلاً عن صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة