"الهايفو".. 10 مزايا لبشرة بلا تجاعيد
إخصائية جلدية مصرية تؤكد أن تقنية "الهايفو" تساعد في شدّ جلد البشرة وعلاج التجاعيد، وزيادة النضارة وإعادة تحفيز "الكولاجين".
تعدّ التجاعيد وعلامات تقدّم السن من أكثر المشكلات التي تؤرق الجميع، نساءً ورجالاً، لذلك يسعون بعد سن الـ40 للحصول على بشرة نضرة بلا تجاعيد أو علامات بعيداً عن المشارط.
وقالت الدكتورة مروة العاصي، إخصائي الجلدية والليزر في مصر: "إن تقنية الهايفو، التي تعتبر من أحدث ما توصّل إليه الطب الحديث، تساعد في شدّ جلد البشرة وعلاج التجاعيد وزيادة النضارة، فضلاً عن إعادة تحفيز الكولاجين".
و"الهايفو" موجات فوق صوتية مكثفة تقوم باختراق طبقات الجلد المختلفة، وتُحدِث ما يسمى "نقط التخثر الحراري"، إذ تشدّ الجلد في اتجاه النقط، وبالتالي تقترب الخلايا من بعضها البعض، ويظهر الجلد أقوى ومشدوداً أكثر، كما تحفز الجلد لإفراز "كولاجين" طبيعي بشكل قوي، وتزيد نضارة البشرة وحيويتها.
وأوضحت العاصي أن "الهايفو" من أكثر التقنيات الحديثة فعاليةً في علاج البشرة، ولها عدد من المميزات مقارنةً بسائر التقنيات نستعرضها فيما يلي:
١- الجلسة تتم بشكل سطحي تماماً دون حقن أو أي جروح في الجسم.
٢- التقنية الوحيدة في العالم التي تعتبر بديلاً لعمليات شدّ الوجه والرقبة.
٣- تعالج التجاعيد وتفردها بشكل رائع جداً.
٤- تعيد إحياء البشرة وتحفز "الكولاجين" على جميع مستويات الجلد العميقة والسطحية.
٥- تداوي الذقن المزدوجة وترهُّل جلد الرقبة.
٦- تجعل الجلد أكثر حيوية ومرونة.
٧- يدوم تأثيرها لفترات طويلة.
٨- لا توجد أي آثار سلبية لـ"الهايفو" ويمكن للشخص ممارسة نشاطه العادي بعد الجلسة مباشرة.
٩- تُستخدم لشدّ الجلد في جميع أجزاء الجسم، مثل الوجه والرقبة والبطن والذراع والأرداف.
10- لا تسوء حالة البشرة بعد انتهاء تأثير "الهايفو" مثل ما هو شائع في "الخيوط" والتقنيات الأخرى.
aXA6IDE4LjExNy4xODguMTA1IA==
جزيرة ام اند امز