أخرج إرنستو فالفيردي مدرب برشلونة اللاعب آرثر في الشوط الثاني لمباراة أوساسونا بعد أن نجح في التسجيل ولكنه لم يحتفل.
أخرج إرنستو فالفيردي مدرب برشلونة اللاعب آرثر ميلو في الشوط الثاني لمباراة أوساسونا بعد أن نجح في التسجيل ولكنه لم يحتفل.
إن لحظة الحقيقة قد جاءت لآرثر ميلو.. إما أن يستمتع بكرة القدم التي يقدمها كما كان يفعل في موسمه الأول مع البلوجرانا أو أن يصبح فيليبي كوتينيو آخر
وبعدها بساعات كان آرثر يستقل طائرة إلى البرازيل لينضم لمنتخب بلاده.
لقد عانى آرثر ميلو من سوء فترة التحضير للموسم الجديد التي ساهم فيها مشاركته مع السيليساو في كوبا أمريكا التي استضافتها وتوجت بها بلاده.
ويتوجب على فالفيردي أن يوضح إليه الآن الدور المنوط به القيام به داخل جدران ملعب "كامب نو"، ولكن بلا أدنى شك من الواضح أن آرثر غير سعيد.
لقد اكتشفت جماهير البارسا هذا في أسلوب لعبه الذي لم يعد كما كان، سواء للمدرب فالفيردي أو للجماهير نفسها.
إن لحظة الحقيقة قد جاءت لآرثر ميلو، إما أن يستمتع بكرة القدم التي يقدمها كما كان يفعل من قبل أو أن يصبح كوتينيو آخر.
نقلاً عن صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة