إنفوجراف : السعودية.. قبلة العمالة الأجنبية
قوة الاقتصاد السعودي تسهم في تزايد فرص العمل، ما دفع العديد من الباحثين عن وظائف إلى السعي للعمل في المملكة.
أدت قوة الاقتصاد السعودي إلى تزايد فرص العمل، ما دفع العديد من الباحثين عن وظائف إلى السعي للعمل هناك، لتحل المملكة ضمن قائمة أكثر الدولة المستقبلة للعمالة الأجنبية على أراضيها إقليميا.
في الوقت نفسه، جاءت السعودية في المركز الثاني عالميا، بعد الولايات المتحدة، كأكبر مُصدِّر للنقد الأجنبي من جانب العمالة الوافدة، إلى بلدانهم.
ووفق أرقام رسمية للهيئة العامة للإحصاء السعودية، بلغ عدد القوى العاملة غير السعودية، في المملكة، نحو 10.183 مليون فرد.
ويبلغ عدد الأجانب الباحثين عن عمل في السعودية حتى نهاية الربع الأول 2018، نحو 68.5 ألف فرد (ذكور وإناث).
وتتم التحويلات التي تنفذها العمالة الأجنبية في السعودية إلى الخارج بالنقد الأجنبي، ومعظمها بالدولار الأمريكي، ما يجعل المملكة مُصدرا رئيسيا للنقد الأجنبي إلى الخارج.
ومقارنة مع الفترة المقابلة من العام الماضي 2017، فإن ارتفاعا طرأ على تحويلات العمالة الأجنبية الوافدة، إلى خارج السعودية.
aXA6IDE4LjIyMS41Mi43NyA=
جزيرة ام اند امز