أكد الدكتور علي النعيمي، أن محاربة الإرهاب تتطلب معالجة من المؤسسات التعليمية لترسيخ قيم التعايش بين الشعوب.
شدد الدكتور علي النعيمي، رئيس المجلس الأعلى للمجتمعات المسلمة، على ضرورة محاربة الإرهاب من جذوره.
مؤكدا أن وثيقة "الأخوة الإنسانية" التي وقّعت بالإمارات بين البابا فرنسيس وشيخ الأزهر كانت سابقة هي الأولى من نوعها، ونعمل على تطبيقها في الواقع.
وأوضح أن محاربة الإرهاب تتطلب معالجة من المؤسسات التعليمية لترسيخ قيم التعايش بين الشعوب، مشددا على ضرورة تصدي قادة الأديان للفكر المتطرف.