عائلة نازحة تنقلت من حلب إلى كوباني وبعدها إلى مدينة رأس العين "سري كانيه" ثم تل تمر لينتهي بها المطاف في مركز للإيواء بمدينة الحسكة، شمال شرق سوريا.
عائلة نازحة تنقلت من حلب إلى كوباني وبعدها إلى مدينة رأس العين "سري كانيه" ثم تل تمر لينتهي بها المطاف في مركز للإيواء بمدينة الحسكة، شمال شرق سوريا.
"العين الإخبارية" تزور هذه العائلة التي يحدوها الأمل بواقع جديد، وسط السواد الذي يخيم عليها، جراء العدوان التركي السافر الذي أجبرهم على النزوح من مكان إلى مكان.
ثمة موسيقى كردية باستخدام آلة "الطمبور" الكردية الشهيرة، والتي لا يكاد يخلو أي بيت كردي منها، تضيف إلى مشهد النزوح الكثير من الألم والمعاناة.