اتخاذ النظام القطري الرشاوى منهجا له للحصول على ما يريد وأصبحت سمعة قطر سيئة بسبب هذا الأسلوب
كل فترة تظهر وسائل الإعلام الغربية علينا بقصص كاذبة تستهدف المملكة العربية السعودية وقيادتها ودائما هذا الاستهداف معروف داعموه ومن يقف خلف هذه القصص الكاذبة والوهمية وكل القصص السابقة الوهمية أعطت درسا لوسائل الإعلام في الغرب بأن السعودية لا يمكن أن تنكسر أو تستلم لهذه الأكاذيب لكن ما زالت أموال قطر تعبث بالصحف ووسائل الإعلام سواء الأمريكية أو الأوروبية لكي تجد قناة الجزيرة مادة أو محتوى تهاجم به السعودية وتبعد الشبهات عنها وأنها ليست صاحبة هذه الأكاذيب وأن وسائل إعلام دولية في الغرب هي التي نشرت هذا المحتوى وهذا ليس جديدا أن تمول قطر حملات الأكاذيب ضد السعودية وهي تمتلك أسهما في هذه الصحف وتشتري القائمين عليها بالمال و الرشاوى وهذه هي عادة قطر وتنظيم الحمدين الذي يريد أن يشتري كل شيء بالمال الذي هو مال للشعب القطري وليس لتنظيم الحمدين ولعل فضيحة حصول قطر على تنظيم بطولة كأس العالم كشفت لنا ألاعيب تنظيم الحمدين.
وكل هذا المال الذي سخره تنظيم الحمدين من أجل فقط مهاجمة السعودية والنيل من أمنها واستقرارها وهذا لن يحدث مهما حاول نظام الحمدين ومهما دفع من أموال.. والشعب السعودي والقيادة السعودية على قلب رجل واحد ولن يستطيع نظام الحمدين وكل من يصنع الأكاذيب ضد السعودية تفريقنا أبدا أو استهداف وحدتنا لأن الشعب السعودي كما ضرب به المثل الأمير محمد بن سلمان مثل جبل طويق وهذا ما لا يريد أن يفهمه نظام الحمدين
واتخاذ النظام القطري الرشاوى منهجا له للحصول على ما يريد وأصبحت سمعة قطر سيئة بسبب هذا الأسلوب ووصل المال القطري إلى وسائل الإعلام الأمريكية والأوروبية وداخل المؤسسات الأمريكية أصبح المال القطري يعبث في هذه المؤسسات ومراكز الأبحاث وكل هذا المال الذي سخره تنظيم الحمدين من أجل فقط مهاجمة السعودية والنيل من أمنها واستقرارها وهذا لن يحدث مهما حاول نظام الحمدين ومهما دفع من أموال والشعب السعودي والقيادة السعودية على قلب رجل واحد ولن يستطيع نظام الحمدين وكل من يصنع الأكاذيب ضد السعودية تفريقنا أبدا أو استهداف وحدتنا لأن الشعب السعودي كما ضرب به المثل الأمير محمد بن سلمان مثل جبل طويق وهذا ما لا يريد أن يفهمه نظام الحمدين.
الشائعات الأخيرة التي نشرتها صحيفة وول ستريت جورنال ونيويورك تايمز حول السعودية و قيادتها نغمة جديدة تريد استهداف استضافة السعودية اجتماعات مجموعة العشرين هذا العام وتريد أن توصل رسالة خبيثة للعالم بأن السعودية يوجد بها مشاكل وأن هناك عدم استقرار وهذه هي الرسالة الخبيثة من اختلاق هذه القصة التي بالمناسبة ليست أول مرة يتحدثون في هذا الأمر ويختلقون الأكاذيب بنفس الطريقة لكنهم يحاولون دائما تجديدها ظنا منهم أنهم سينجحون في ذلك.
الشعب السعودي قادر دائما على التصدي لهذه الأكاذيب ونقول لهم كلنا سيدي الملك سلمان وكلنا سيدي الأمير محمد بن سلمان.. حفظ الله مملكتنا الحبيبة وتبقى دائما فوق هام السحب.
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة