لم تعد النداءات المطالبة برحيل الغنوشي حكرا على خصومه، بل امتدت إلى داخل حركة النهضة المرؤوسة من قبله.
لم تعد النداءات المطالبة برحيل الغنوشي حكرا على خصومه، بل امتدت إلى داخل حركة النهضة المرؤوسة من قبله.
الغنوشي والنهضة.. نهاية مرحلة أم سقوط حركة؟
عريضة موقعة من مئة شخصية قيادية طالبت الغنوشي بعدم الترشح لرئاسة الحزب، في المؤتمر المرتقب نهاية هذا العام.
"زعيم أوحد".. ديكتاتورية الغنوشي تشعل صراع إخوان تونس
دعته كذلك إلى الالتزام بعدم تعديل الفصل الحادي والثلاثين من النظام الداخلي والذي يمنع أي عضو من تولي رئاسة الحركة لأكثر من دورتين متتاليتين.
الغنوشي الذي ادعى قبل سنوات أنه لم يبق له شيء كثير في السياسة، وأن العالم الإسلامي واسع بما فيه الكفاية ليحاضر فيه، رفض طلب رفاقه، وقال إن القادة يتم استبدالهم عبر الانتخابات لأنهم يخضعون لـعوامل التهيئة الناتجة عن الحكم أما الزعماء فجلودهم خشنة!