تثار تساؤلات عديدة بشأن السر وراء أسماء الأعاصير والعلاقة بين التسمية وقوة وسرعة الإعصار نفسه.
وتغيرت أسماء الأعاصير على مدار القرن الماضي بناء على تاريخ الإعصار ومنطقة حدوثه بالإضافة لأسماء أشخاص.
واهتم علماء الأرصاد الجوية وخبراء المناخ بإطلاق مسميات على الأعاصير بهدف التفرقة بين العواصف والأعاصير التي تضرب مناطق مختلفة بالعالم خلال الأعوام السابقة.
ودائما ما ترتبط أسماء الأعاصير بأسماء مؤنثة، مثل "هيلين" و"ميامي" و"هيوسن" و"جالفستون"، بينما استخدم آخرون أسماء القدسين لتسمية الأعاصير، مثل "سانت ماريا، سانت بول، سانت لويس".