إذا نجح الكولومبي كويلار الوافد الجديد لفريق الهلال في إثبات وجوده فهذا يعني أن الهلال سيخسر أحد أبرز ثلاثة من لاعبيه عطيف والفرج وكنو
تجديد عقد الخلوق محمد الشلهوب لموسم واحد هو تكريم شخصي أكثر منه حاجة فنية، ويستحق هذا النجم المحبوب "من الجميع" التكريم، بل وننتظر أن يكون وداعه "في نهاية مشواره" يليق بما قدمه لكرة القدم السعودية، وما تمتع به من أخلاق عالية.
إذا نجح الكولومبي كويلار الوافد الجديد لفريق الهلال في إثبات وجوده فهذا يعني أن الفريق سيخسر أحد أبرز ثلاثة من لاعبيه عطيف والفرج وكنو، وسيكون الصراع شديدًا بين هذا الثلاثي للبحث عن موقع في القائمة الأساسية
بإمكان فريقين كالفتح والفيصلي الذهاب بعيدًا في سلم ترتيب الدوري "في كل موسم" لو أحسنت الإدارة في الناديين اختيار المحترفين الأجانب "المؤثرين"، وتخلت الإدارة في الناديين عن هدف "البقاء" فقط.
ما حصل من تعاقدات "محلية وأجنبية" وإعارة قبل غلق فترة قيد المحترفين "بدقائق" يعكس فوضى "إدارية وفنية" لا تزال أنديتنا تعيشها وتمارسها قبل غلق كل فترة قيد للمحترفين.
أتمنى أن تقوم الهيئة العامة للرياضة بسداد "المليون" المستحق للأندية التي حضرت جماهيرها بكثافة "بعد كل جولة مباشرة"، ويتم الإعلان عن ذلك رسميًا من أجل تحفيز الجماهير للحضور، بل وخلق التنافس بينهم للسباق في دعم أنديتهم.
شكرًا للهيئة العامة للرياضة واتحاد كرة القدم على دعوة رجال كرة القدم في المنطقة الشرقية لحضور مباراة المنتخب أمام مالي التي كانت أبرز أحداث الأسبوع "من وجهة نظري"، كما سعدت بمشاهدة رجال خدموا كرة القدم السعودية كخليل الزياني وصالح خليفة وفيصل عبدالهادي، الدعوة مثلت جزءًا من الوفاء.
إذا نجح الكولومبي كويلار الوافد الجديد لفريق الهلال في إثبات وجوده فهذا يعني أن الهلال سيخسر أحد أبرز ثلاثة من لاعبيه "عطيف والفرج وكنو"، وسيكون الصراع شديدًا بين هذا الثلاثي للبحث عن موقع في القائمة الأساسية.
لا يزال رئيس لجنة المسابقات أحمد الراشد "يردد" القول إنه لن يؤجل أي مباريات في وقتٍ تم تأجيل أكثر من مباراة، ليت لجنة المسابقات تفعل كما هو معمول به في الدوريات المتقدمة عالميًا وتعلن جدول الدوري بدوريه، وليس فقط الدور الأول، إذا كان لدينا دوري أبطال آسيا ففي أوروبا دوري الأبطال!
عرض "بعض" البرامج الرياضية "لبعض" التغريدات المسيئة "لبعض" النجوم لا يمثل عملًا مهنيًا على الإطلاق، بل يمثل "شقًا" لصف المنتخب في وقتٍ نبحث فيه عن بذل كل ما من شأنه إعادة منتخب سعودي قوي. أبسط ما يمكن عمله هو "حجب" مثل تلك التغريدات المسيئة، وليس نشرها وكأنها نوع من الشهرة لمن غرد بها.
أما بالنسبة للاعبي المنتخب، فأتمنى أن يتخلوا عن التصريحات التي تسبق المباريات ويتفرغوا للعطاء داخل الملعب.
نقلًا عن صحيفة "الرياضية" السعودية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة