الإمارات تتبنى رؤية تجعلها عاصمة عالمية للتسامح، وذلك من خلال مجموعة من السياسات الهادفة إلى تعميق قيم الحوار بين الثقافات والأديان.
منذ تأسيسها، تتبنى الإمارات رؤية تجعلها عاصمة عالمية للتسامح، وذلك من خلال مجموعة من السياسات الهادفة إلى تعميق قيم الحوار بين الثقافات والأديان، حيث تجمع البلاد أكثر من 200 جنسية يعيشون في ظل الاحترام والتسامح ،
وكان الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ، أعلن عام 2019 في دولة الإمارات عاماً للتسامح. وفي فبراير 2019 تتجه أنظار العالم إلى حدث هو الأول من نوعه، حيث تنتظر الإمارات زيارة تاريخية تجمع قداسة البابا فرنسيس وشيخ الأزهر في 3 فبراير .
قال ثاني الزيودي، وزير التغير المناخي والبيئة في الإمارات، إن الإمارات حافظت على هذه الرؤية منذ تأسيسها، وأكد أن عام 2019 عام التسامح هو استكمال لهذه الرؤية .