صراع محتدم يخوضه الحزبان الجمهوري والديمقراطي للفوز بأصوات الناخبين الأمريكيين في السباق إلى البيت الأبيض.
أحدث أسلحة السباق استخدمه الجمهوريون عندما استعانوا بصاحب "السمعة المخيفة"، جال لوفت، المدير المشارك لمعهد تحليل الأمن العالمي بواشنطن.
لوفت يواجه لائحة تضم 8 اتهامات، وجهتها له وزارة العدل الأمريكية، على رأسها اتهامه بالتجسس لصالح الصين.
ورغم ذلك يعد لوفت الشاهد الأساسي في القضية المثارة بالكونغرس ضد الرئيس الأمريكي جو بايدن المنتمي للحزب الديمقراطي ونجله هانتر اللذين يواجهان اتهامات بتقاضي رشاوى صينية.