زيد بن رعد الحسين لم يكف عن إصدار تقارير ضد خصوم قطر وجماعة الإخوان الإرهابية، في الوقت الذي يغض فيه الطرف عن جرائم الدوحة.
خالف زيد بن رعد الحسين مهام منصبه كموظف أممي، وذلك أثناء تعامله مع العديد من الملفات في المنطقة العربية، وفق تصوراته ومعتقداته الشخصية، وليس كمفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فهو لم يكف عن إصدار تقارير ضد خصوم قطر وجماعة الإخوان الإرهابية، في الوقت الذي يغض فيه الطرف عن جرائم الدوحة والتنظيم الإرهابي العالمي.