مشاري الذايدي
كاتب
كاتب
أن يتنادى اللبناني حسن نصر الله والعراقي هادي العامري واليمني عبد الملك الحوثي للنفير العام ضد أمريكا والمنطقة العربية كلها، ثأراً لمعلمهم الإيراني قاسم سليماني.. فهذا مفهوم
لأي إنسان، كان، رياضياً أو غير ذلك، لونه السياسي ومرجعيته الفكرية، لكن ما الحال لو تمازجت الرياضة بالسياسة بالفن بالأحزاب في ملعب واحد
في سبتمبر/أيلول الماضي، نصرالله نفسه أعلن في خطاب علني استعداده للدفاع عن إيران، في حال تعرضت لأي هجوم
المشهد العراقي اليوم، يذكّر بالمشهد في 1991 والمقصود التشابه بين الانتفاضة الحالية والانتفاضة حينذاك
تجد معارضاً سعودياً «شابًّا» لم يشتدّ عوده بعد في حلبة البحث العلمي الرصين، تُعقد له الندوات في جامعات نيويورك وبوسطن
إيران شكلت عصابات شيعية لتقويض شكل الدولة الوطنية في العراق ولبنان واليمن، ونشرت مناخا طائفيا مسموما
الحزم في الرأي أن يصان الاتفاق كل لحظة، وكل يوم؛ لذلك كان من ضمن ترتيبات الاتفاق تكوين لجنة متابعة من التحالف بقيادة السعودية
ثورة مدنية سلمية انتظم فيها اللبنانيون، أكثر من مليون ونصف المليون، من كل الطوائف والأحزاب، تحت العلم اللبناني
يوماً ما كان سيُقتل إبراهيم عواد السامرائي الذي نصَّب نفسه خليفة للمسلمين أجمعين، في فصل من فصول الكوميديا السوداء المضحكة المبكية في هذا الزمان