د. عبدالحميد الأنصاري
كاتب رأي
كاتب رأي
بهذا الشعار الجميل استقبلت مصر، قيادة وحكومة وشعباً وقيادات فكرية ودينية، بابا الفاتيكان في أول زيارة له لمصر. ازدانت الشوارع والميادين باللوحات المرحبة بقدومه، وسط استعدادات أمنية مكثفة.
كتب الباحث والمفكر السعودي د. توفيق السيف مقالة بعنوان «مواطنون فقط.. لا ذميون ولا مستأمنون»، إذ لاحظ في أعقاب الهجوم الإرهابي على كنيستين مصريتين، استنكاراً واسعاً بين المسلمين كافة، علماء وعامة وسياسيين، لهذا العمل الإرهابي، فقال: أحمِد الله تعالى أنّا
إن للمفاهيم الدينية، سلطاناً طاغياً على النفوس، فإذا كانت محرّفة حولت صاحبها وقوداً لنار الإرهاب، وليست العلة في المفهوم، ولكنها في قراءة المفهوم
تتزايد التساؤلات المطروحة في الساحة الأوروبية، حول أسباب تحول بعض معتنقي الإسلام الجدد إلى التطرف، وانجذابهم إلى فكر "داعش" العدواني وتجنيد أنفسهم لمخططاته الإرهابية!