أحمد الفراج
كاتب
كاتب
قبل 1990، كنا نتحدث عن الإعلام الغربي الراقي الذي يميل للحياد، لأنه لم يوجد يوماً، في هذا العالم الذي نعيش فيه، إعلام محايد
كان تنظيم الإخوان من أوائل من بارك ثورة الخميني كما أن المرشد الحالي علي خامنئي هو من ترجم كتاب معالم في الطريق لسيد قطب
تكمن أهمية موقف المعارضين للاتفاق النووي، من جمهوريين وديمقراطيين، في الكونجرس، في أن مصير الاتفاق سيكون بين أيديهم
هناك من أبناء المملكة من يتلقف ما ينشره الإعلام الغربي عن بلادنا، ويستخدمه، بحسن نية أو بسوئها.
غاب عنهم أن لدى المملكة واحداً من أقوى الأجهزة الأمنية، والذي كان يتابع ويرصد ويوثق كل شيء
يتبين أن هؤلاء العملاء كانوا يتسترون بالدين لتنفيذ أجندات خارجية، تسعى لزعزعة الأمن، على أمل إسقاطه، كما يحلم نظام الحمدين في قطر
من المؤسف أن بعض الأسماء المرموقة في الإعلام الغربي سقطت في براثن الريال القطري، حتى أصبحنا لا نفرّق بين أحمد سعيد وديفيد هيريست
هناك كائنات تعشق أدوار البطولات الوهمية، لا تنطلي إلا على السذج، الذين يصفقون لكل صاحب صوت عالٍ، أو ما يطلق عليه اسم "المهايطي".