هاني سالم مسهور
كاتب
كاتب
التحولات الطارئة في الشرق الأوسط والعالم يجب عدم إغفالها، خاصة بعد أن قام النظام القطري بإبرام اتفاقيات للوجود العسكري الإيراني والتركي
الحركات السياسية المتأسلمة التي تولت الحكم بعد فوضى الثورات العربية فشلت في الحكم وهذا أعطى صورة سلبية عن المجتمعات العربية
داعش والنظام الإيراني هما نتاج لمؤسسات دينية أخفقت في أداء مهامها، كما هو حال الغرب، الذي أخرج دعاة الحروب الصليبية الجدد.
ترتكز الإمارات على قيم ومبادئ مؤسسها الشيخ زايد آل نهيان، يرحمه الله، فالقيم والمبادئ تمثل نواة النجاحات في مختلف المجالات.
دولة الإمارات العربية المتحدة نجحت في تدريب وتأهيل قوة عسكرية متخصصة تمكنت من استعادة ميناء المكلا الجنوبي من مقاتلي تنظيم "القاعدة"
الاتفاقية العسكرية السرية بين تركيا وقطر تنطوي على مخاطر كبيرة قد تؤدي إلى تصعيد مشاركة تركيا في صراعات محتملة
لا شك أنّ مجتمعاتنا ضاربة بعمق في تخلّفها، والمسلمون من أكثر الشعوب انغلاقا على أنفسهم ورفضا للآخر المختلف.
مقاطعة قطر في يونيو ٢٠١٧م شكلت منعطفاً يمكن وصفه بأنه «حاد» لأن المقاطعة العربية وضعت النظام القطري أمام حقيقة وقوفه
من المهم إدراك أن تركيا كانت وما زالت وراء ما حدث من اختلالات في العالم العربي