هاني سالم مسهور
كاتب
كاتب
مفارقة كبيرة أن أكتب عن العلاقة السعودية الإماراتية قبيل ساعات من حلول ذكرى تحرير عدن في يوليو 2015.
أسواق النفط حول العالم كغيرها من الأسواق، تعيش الأزمات وتتأثر بالأحداث سلبا وإيجابا.
تمسك الدكتور عبدالخالق عبدالله بواحدة من أهم رؤى الألفية الجديدة والمتمثلة في أن الخليج العربي يمثل مركز الثقل والقرار السياسي.
لطالما ارتبطت جماعة الإخوان المسلمين بمؤسسها حسن البنا، الذي أطلقها في مدينة الإسماعيلية المصرية عام 1928.
الإماراتيون يقدمون أنفسهم كدولة وشعب كنموذج قادر على التأثير، وتبدو هذه الحالة المتوهجة هي نتيجة لعمل تراكمي بدأ مع المؤسس الوالد.
طالما هددت إيران محيطها والعالم بإغلاق مضيق هرمز وتحويله إلى نار ملتهبة بهدف قطع إمدادات الطاقة من الخليج إلى العالم
اعتمدت الصحوة على ترهيب المجتمعات وإخضاعها لخطاب التخويف، لتتمكن من أن تسيطر عليه وتطوعه حسب إرادتها
أخطر ما انتهجته جماعة الإخوان يبقى في التنظيم السري الذي شكل على مدار ما يقارب القرن من الزمن الأداة الأكثر خطورة