محمد نافع
كاتب رأي
كاتب رأي
هذا هو نهج الاخوان قديماً وحديثاً يكذبون كما يتنفسون، وفي عقيدتهم البائسة "الغاية تبرر الوسيلة"، حتى لو كان غض الطرف عن قطر وتركيا.
يوضح هذا المنعطف الخطير الوجه الحقيقي للنظام التركي بقيادة أردوغان والذي لا يحترم القوانين والأنظمة المتعارف عليها عالميا.
شكلت الاتفاقية الأخيرة التي تم توقيعها بين مصر واليونان، خارطة الطريق لقطع كافة المخططات التوسعية للنظام التركي في شرق المتوسط.
حظي رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي منذ وصوله إلى الولايات المتحدة الأمريكية، واستقبله الرئيس دونالد ترامب بترحيب غير مسبوق.
جاءت معاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية لتقطع الطريق أمام المشاريع التوسعية، والتي لطالما استغلت القضية الفلسطينية من أجل أطماعها.
لقد دفع لبنان الثمن منذ اللحظة التي بسط فيها "حزب الله" سيطرته على مفاصل الدولة، وأصبحت البلاد تعيش انقساماً غير مسبوق.
ما يقوم به النظام التركي حاليًّا مثل "الذي يحفر قبره بيده"؛ إذ كل يوم تزداد مشاكل هذا النظام مع دول العالم
تعيش الإمارات حاليا قوة اقتصادية عظيمة، وهي ثاني أكبر اقتصاد عربي وخليجي بعد المملكة العربية السعودية
أردوغان استغل سابقا التعامل مع الجماعات الإرهابية من "داعش" أو "النصرة"