أنور إبراهيم
صحفي
صحفي
تطورت الهجمات التي تقوم بها الحركات والمليشيات المسلحة القريبة من سواحل البحر الأحمر والمحيط الهندي، وهي منطقة ممرات مائية تعتبر ذات أهمية قصوى لتسهل حركة الملاحة الدولية وأي مهدد لها يعد مهدداً للاقتصاد العالمي، لأهمية ربطها بقناة السويس.
يمر على إثيوبيا هذا الأسبوع أحد أهم الاحتفالات الدينية، التي تعتبر معلما دينيا وثقافيا فريدا، يكشف عن تنوع التراث الديني لمختلف الطوائف المسيحية في البلاد.
تضم القارة الأفريقية منظمات فرعية ومناطقية، وهي آليات خاصة بكل منطقة لمناقشة وعرض قضاياها، إلا أنها تواجه بعض التحديات من وقت لآخر في ظل التغيرات الجيوسياسية التي تحدث في المنطقة الأفريقية، والتي قد يكون محركها خارجيًا أو داخليًا.
الخطوات الإثيوبية القادمة هي مهمة البحث عن موانئ بحرية، وفقًا لاستراتيجية مستقبلية، للبلد الذي ظل لأكثر من أربعة عقود حبيسًا، بسبب القيود السياسية والتحركات المختلفة.
الأزمة السودانية بمختلف الأسماء والمصطلحات التي تطلق عليها، استمرت لأكثر من 8 أشهر متواصلة وأدت لتدمير الأخضر واليابس والبنية التحتية للمدن السودانية.
تطور تلو آخر يشهده البحر الأحمر، مع تزايد الهجمات الحوثية على السفن التجارية خلال الأسابيع الماضية، الأمر الذي أعاد للأذهان تحركات القراصنة الصوماليين في باب المندب قبل سنوات.
دائما ما يبادر القادة الأفارقة بمشاريع تنموية واقتصادية، من أجل خدمة إنسان القارة الأفريقية وتطوير دولها.
تتواصل المؤتمرات الدولية التي تعقد في إطار الجهود المتعلقة بتغير المناخ، منذ عقود طويلة من أجل إيجاد حلول متقدمة للتصدي لما يسمى التغير المناخي والآثار السالبة، إذ بات ذلك في وقتنا الحالي أكبر المهددات ليس للإنسان فقط بل على الكرة الأرضية. حيث تضررت العن
في ظل تغير المناخ والعوامل المؤثرة عليه، التي أحدثت العديد من التغيرات البيئية والمناخية في جميع أنحاء العالم، كان لإثيوبيا، التي تعد من أكثر المناطق معاناة من تلك الظاهرة، بسبب الموقع الجغرافي الذي تقع فيه الهضبة الإثيوبية، جهود عديدة للتصدي لأضراره.