حسام عيتاني
لعل اليوم هو الوقت المناسب لعودة اللغة العربية إلى الثقافة الإسلامية، بمعناها الواسع
تعميم الصور النمطية عن بيروت تعميماً طفولياً، واللعب على وتر حق الأهالي في مدينتهم دون غيرهم، فيما يشكل هؤلاء «الأغيار»
الأهم من ذلك، أن الرأي العام الذي يأمل كنعان أن تحرك المحاضر رد فعل لديه، تتراوح حالته اليوم بين الغيبوبة وبين الموت السريري
حطام نظام الأسد لا يعني أن الطريق معبد نحو حكم اكثر عدلاً من أسف أن الأمر يكاد يكون عكس ذلك
بعد الانتخابات النيابية في 1972، أصدر الباحث الراحل إيليا حريق كتاباً حمل عنوان «من يحكم لبنان»
رغم السمة الداخلية للحملة الانتخابية الأميركية يتعين الانتباه إلى أن غياب مسائل السياسة الخارجية يشير إلى استمرار السياسة الحالية
سيجد لبنان نفسه وحيداً إذا تدهورت أزمته الحالية مع دول الخليج العربي وتحولت إلى مواجهة ديبلوماسية. فليس لدى لبنان اليوم حلفاء
لا تنقص أنصار «حزب الله» والتيار الوطني الحر السينيكية للتقليل من أهمية قرار الرياض وقف مساعداتها للجيش وقوى الأمن الداخلي في لبنان
اول ما حملته الإشاعات عن التصدير جاء بعد اسابيع قليلة من اندلاع أزمة النفايات في تموز. قيل يومها ان لبنان سيصدر نفاياته الى ألمانيا