د.أحمد يوسف أحمد
أستاذ العلوم السياسية في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة
أستاذ العلوم السياسية في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة
عندما تُنْشَر هذه المقالة يكون المتبقِّي على الموعد المحدد لإجراء الانتخابات الرئاسية الليبية شهر واحد فقط، وعلى الرغم من أن ثمة ما يخلق الانطباع بأن الأمور تسير على ما يُرام..
النظام القطري أعلن قائمة إرهابية، وثمة ملاحظات عديدة ترد على القرار، تتعلق بدلالته في سياق الأزمة الراهنة ومغزى التأخر الفادح في إصداره
هناك أسئلة أخرى مقلقة، فهل ثمة انقسام داخلي في «حماس» يجعل حركتها متضاربة على هذا النحو؟
انتقل النظام القطري من الدفاع إلى الهجوم نتيجة المواقف الدولية المتخاذلة التي حكمتها لغة المصالح
لم يكن هذا التعبير يروق لي، وهو التعبير الذى استخدمه الرئيس السادات فى بداية أزمة العلاقات مع الاتحاد السوفيتى فى سبعينيات القرن الماضي، وكان سبب عدم ارتياحى هو السياق العام الذى كان السادات يدير فيه علاقات مصر الدولية آنذاك،
تواجه مصر حالياً هجمات ضارية من كل صوب ، ويتساءل البعض أحياناً عن السبب وهى الآن تمر بأوضاع صعبة تجعلها ملتفتة
لم تكن قمة نواكشوط هى أول قمة تؤجل فقد أُجلت قبلها قمتان ولم تكن أول قمة لا تعقد فى الدولة التى يحل الدور عليها وفقاً للترتيب الأبجدى
أطلق الأمين العام للجامعة العربية على قمة نواكشوط التى تعقد فى خلال أيام وصف «قمة الأمل»