عمر الأنصاري
"الساحل الأفريقي" كلمة مشتقة من الأصل العربي "سهل أفريقيا"، ويبدأ شريط الساحل متصلا من السودان شرقا على البحر الأحمر مرورا بتشاد ثم النيجر ومالي وأخيرا السنغال على المحيط الأطلسي.
أخيرًا حط مؤتمر الأطراف، كوب 28، رحله في الجزيرة العربية، إحدى أكثر البيئات ذات العلاقة الوطيدة والاستثنائية بين الإنسان والطبيعة.
قبل نحو 6 قرون، وتحديدا في عام 1447م بدأت إرهاصات لظهور أسرة عربية عريقة في قلب الجزيرة العربية.
أُشغل الشارع العربي في السنوات الأخيرة بظاهرة ما أطلق عليه "مؤثرون"، لدرجة تحول شريحة واسعة من الناس 360 درجة عن وسائل الإعلام إلى عالم هؤلاء.
قطعت النصوص العربية شوطا رائعا في الطباعة والنشر، مذ طلّت علينا الكتب العربية بطبعاتها الكلاسيكية الحجرية القديمة من مصر وبلاد الشام.
حاول النقاد قبل عقود تكريس مفهوم أن الرواية ابنة المدينة، إذ التفاصيل والحياة والنبض والفرح والصخب صفات ينتفي وجودها في الصحارى.
لم أر اسمين لهما سحر وتأثير على الناس، خاصة في الغرب، مثل هذين الاسمين، تيمبتكو، مسقط رأسي، وليوا، الاسم الذي أراه معبرا عن الإمارات.
ليس من السهل الكتابة وقلوبنا يعتصرها الألم، وليس من السهولة أيضًا الكتابة عن خير قلم عرف أنه خير من يرسم ويكتب فن "البروفايل".