ماجد كيالي
كاتب صحافي - فلسطين
كاتب صحافي - فلسطين
منذ أشهر عديدة والقيادة الفلسطينية تبذل كثيراً من الجهود لإعادة وضع القضية الفلسطينية على رأس جدول الأعمال الدولي
لا يفيد وليس من المجدي المكابرة أو الإنكار، فثمة مسألة كردية في سورية، تضاف إلى جملة المسائل أو التحديات
شكّلت ظاهرة «داعش» لغزاً محيّراً، لا سيما منذ لحظة صعود التنظيم وسيطرته على الرقة في سورية (صيف 2013)
هكذا قضت محكمة إسرائيلية بسجن أولمرت، رئيس الوزراء الإسرائيلي (2006 - 2009) ورئيس حزب كاديما سابقاً، 18 شهراً، بعد إدانته برشوة
لا تتوقّف الأزمة الفلسطينية على الخلاف السياسي بين «فتح» و «حماس»، ولا على انقسام النظام السياسي الفلسطيني، بين سلطتي الضفة وغزة
ثمة أسباب عديدة لهذا العجز، أو التلكؤ، ضمنها تجزؤ مجتمعات الفلسطينيين، وخضوعهم لأنظمة مختلفة ومتباينة
كشفت الثورة السورية، بما لها وما عليها، مدى العطب الفكري والسياسي والأخلاقي لدى معظم الكيانات السياسية المحسوبة على الحداثة
صارعمر حركة «فتح» أكثر من نصف قرن، وهذا لا يعني، أنها الأطول عمراً، فالأهم أنه يعني أنها لم تستطع انجاز ما وعدت به