هاني الظاهري
المظاهرات الجارفة تأتي في وقت اختناق حكومة الملالي بعقوبات اقتصادية تجعلها تقف عاجزة عن دعم مرتزقتها المتساقطين تحت أقدام الثوار العرب
ليست هذه المرة الأولى التي يتدخل فيها النظام التركي لإنقاذ الدواعش بعد أسرهم وإنهاء وجودهم العسكري في الشمال السوري
قصة أردوغان والـ40 مستشاراً إخونجياً يجب أن تُدرّس في المناهج السياسية للعظة والعبرة؛ إذ إنها تكشف كيف يمكن أن يضيّع زعيم سياسي مكاسبه
هذه الدروشة التي تتجاوز أحيانا حدود الفنتازيا وتصل للشرك بالله ليست أمراً مستغرباً في الدعاية الأردوغانية التي يعاني من جنونها الأتراك
ما لا تعرفه وسائل الإعلام الغربية أن هناك ديسكو إسلامويا فعليا في الشرق الأوسط للرقص على الجثث ومعاناة الشعوب.
المستشار الأحمق «نحسين» ورط إعلام بلاده وحكومته في مواقف عدائية هوجاء لا يمكن تجاوزها ضد عدد من الدول العربية
الأجواء في المنطقة أجواء حرب ورائحة البارود تفوح من مياه الخليج ومن لم يسمع قرع طبول المعركة حتى الآن فهو يعاني من مشاكل سمعية بلا شك.
القرني خالف توقعاتي تماما ولم يشأ أن يمضي إلى النسيان دون وقفة اعتراف واعتذار شجاعة وهو يدرك جيدا أنه بذلك سيكون هدفا.
البيان البكائي التركي يستند للقفز على الحقائق بادعاء أن سفارة تركيا في الرياض لم يردها اتصال من سائح تعرض لمشكلة هناك