عوض بن حاسوم الدرمكي
نعود سنين إلى الوراء، وتحديداً إلى الثاني من ديسمبر 1971، حينها لم يكن المؤسس العظيم زايد، رحمه الله، يرفع مجرد قطعة قماش ذات ألوانٍ أربعة، بل كان يرفع أُمّةً كاملة.
يحفل الموروث الأدبي الفارسي، بشطرٍ كبير من الأمثال التي تشي بنزعات الذهنية الفارسية التي تتقلّب بين الشك والانتهازية والتآمر، والتي ربما تحتاج لدراسة نفسية متعمقة للوقوف أكثر على هذه الذهنية المتقلّبة، هنا، أود الإشارة إلى أنه استوقفني وأنا أكمل الحديث عن
يقول مَثَل فارسي «يركض السارق في اتجاه والمسروق في ألف اتجاه»، فاللص لا يلج مكاناً إلا وقد خطط مسبقاً اتجاهه ومساره، بينما يتخبط المسروق في ردات فعل متشنجة تشتت تركيزه، وبالتالي، الفائدة من تحركاته، وفي الأيام الحالية، أتقن الإيرانيون دور هذا السارق لدرجة
يبدأ فيلمٌ وثائقي بمنظر لقطع رأس شخص بالسيف ثم صور تم إدخالها ببعض وبتسارع مقصود مع أصوات بكاء ونداءات استغاثة وشكوى عن الظلم والاستبداد وكبت المرأة وأنّ الطفل منذ نعومة أظفاره يُعلَّم أن المسيحيين واليهود كفار يجب قتلهم ثم يخرج صوت يُعلّق على تلك المشاهد
احتلال بلادنا الحبيبة للمركز الأول عربياً، والـ 41 عالمياً في مؤشر «الابتكار» لعام 2016
المدن لا تخذل أحداً، والأرض لا تُفرّط في أحد، والطرقات لا تُبدل مساراتها، والجهات لا تُغيّر مواقعها
أعجبُ الأشياء غُلبة من لا حقَّ له ذا الحق على حقّه» فرد عليه قائلاً: «أعجب من هذا أن تُعطي من لا حق له ما ليس له بحق من غير غُلبة
للعرب طيلة تاريخهم وزنٌ خاص لفضيلة الوفاء ووزنٌ لا يقل قَدْراً عن خصلة العدالة في الخصام