د. فاطمة الصايغ
التحدي الذي يواجه العالم الغربي والعالم الإسلامي، هو تحدٍ مشترك، ألا وهو كيفية مواجهة الأصولية والتطرف في المجتمعات
الإمارات أكبر دولة مانحة بالنسبة للناتج العام لدخلها القومي، وعندما تقدم المساعدات تقدمها لرفع الضرر عن الملهوف ومساعدة الفقير والمحتاج
على الرغم من أن «المدرسة» و«الإرهاب» كلمتان لا يمكن أن يلتقيا على هدف واحد إلا أن المدرسة أصبحت في بعض الدول الإسلامية مرادفة للتطرف.
الإمارات تضرب مثالاً قوياً على إمكانية التعايش الإنساني إذا ما اجتمعت القلوب على الخير، وخلت الضمائر من كل ضغينة وحقد وكراهية.
زيارة البابا تعد تاريخية على كافة الصعد، فهي تعكس عمق وأهمية تأطير العلاقات الإسلامية-المسيحية والتي عانت على مر التاريخ
إعلان القيادة الرشيدة عن إعطاء المرأة الحق في نصف التمثيل في المجلس الوطني تعبير عن مدى صدق القيادة في تمكين المرأة
عام مضى وعام آخر ستحتفل الإمارات بحلوله قريبا وهي ترفل في حلة من السعادة والتفاؤل الذي يضيء طريقها على الرغم من كل الظروف الإقليمية والدولية.
سياسة الإعلام الغربي يمكن قراءتها من خلال تعامل الإعلام الغربي مع قضايا حقوق الإنسان في العالم العربي.
ولا يمكن أن ننسى ماضي قطر والدور الذي قامت به قيادات قطر السابقة في دعم الوحدة الخليجية،