لليوم الثاني.. توافد الزعماء والقادة للمشاركة بقمم السعودية
لليوم الثاني على التوالي، يتواصل توافد زعماء وقادة الدول إلى العاصمة السعودية الرياض، للمشاركة في القمتين العربية الصينية والخليجية.
لليوم الثاني على التوالي، يتواصل توافد زعماء وقادة الدول إلى العاصمة السعودية الرياض، للمشاركة في القمتين العربية الصينية والخليجية.
يعقد قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، اليوم الجمعة، قمتهم الاعتيادية الـ43 في العاصمة السعودية الرياض.
قمة عربية صينية تحتضنها الرياض تحمل آمالا واسعة كقوة دفع جديدة لتعزيز العلاقات وتطويرها في ظل المتغيرات الدولية الراهنة.
مع انعقاد القمة الخليجية الـ43 والقمة الخليجية الصينية والصينية العربية على الأراضي السعودية، أصبحت المملكة على موعد مع رقم فريد.
قمة عربية صينية هي الأولى من نوعها، تتوج العلاقات التاريخية والشراكة الاستراتيجية، وتؤسس لخارطة طريق لمستقبل علاقات الجانبين.
"فرصة لزيادة فاعلية المنطقة" هكذا رأى خبراء القمتين الصينية العربية والخليجية، واللتين ستعقدان على هامش زيارة رئيس الصين للسعودية.
تلعب السعودية دورا محوريا ومهما في حماية الاقتصاد العالمي من تقلبات أسعار الطاقة، وفقا لما أكده بيان من مجلس التعاون الخليجي.
يومًا بعد يوم تبرز الأهمية الاستراتيجية لمنطقتنا العربية، ولعل قمة جدة للأمن والتنمية خير دليل على ذلك.
قبل أيام من عقدها، أعلن رئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمي مشاركته في القمة التي تستضيفها السعودية الأسبوع المقبل، كاشفا عن أجندته خلالها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل