
الحارس النووي للعالم.. هل تفقد الوكالة الذرية دورها الرئيس؟
من آسيا وأفريقيا لأمريكا الشمالية، تتوسع خريطة القلق النووي ليس من استخدام السلاح العسكري بقدر فقدان وكالة الطاقة الذرية دورها عالميا.
من آسيا وأفريقيا لأمريكا الشمالية، تتوسع خريطة القلق النووي ليس من استخدام السلاح العسكري بقدر فقدان وكالة الطاقة الذرية دورها عالميا.
وقف العالم بأسره على قدم واحدة بعد إعلان فقدان 10 براميل يورانيوم بليبيا، ما فتح الباب معه للتساؤل عن الوقود النووي.
أعلنت الوكالة الوطنية للطاقة الذرية في بولندا، اليوم الخميس، أن الوضع في محطة الطاقة النووية زابوريجيا الأوكرانية لا يشكل أي خطر
تواصل كوريا الشمالية تطوير أسلحة نووية منذ طرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في عام 2009، كما تتوالى تجاربها لإطلاق صواريخ باليستية قادرة على حمل رؤوس نووية.
قالت روسيا اليوم الخميس إنها مستعدة لمواصلة العمل على إنشاء منطقة آمنة حول محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا.
في دلالة على صعوبة الأمر، ناشد مدير وكالة الطاقة الذرية، العالم، تصديقه بأن هناك اتفاقا قريبا بين روسيا وأوكرانيا حول "زابوريجيا".
تعد معاهدة "نيو ستارت" أبرز اتفاق بين واشنطن وموسكو، القوتين النوويتين الرئيسيتين في العالم، للحد من السلاح النووي.
"شطرت" صواريخ كوريا الشمالية الآراء في مجلس الأمن حول قرار بشأنها، وحالت الانقسامات دون إقرار عقوبات.
قلق يعم عواصم الغرب والشرق، من نذر كارثة، إذا ما مضت الدول النووية في تنفيذ تهديدها لبعضها، وسط اتهامات متبادلة بمن يبدأ أولا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل