
أوروبا وكذبة الحوار الإيراني ـ الخليجي
النظام في طهران يراهن على المواقف الدبلوماسية الأوروبية المائعة، والساعية لحماية استثماراتها الدبلوماسية والمالية في الاتفاق النووي.
النظام في طهران يراهن على المواقف الدبلوماسية الأوروبية المائعة، والساعية لحماية استثماراتها الدبلوماسية والمالية في الاتفاق النووي.
وزير الخارجية الأمريكي أكد أن واشنطن وباريس ولندن وبرلين بدأت بالفعل في عقد اجتماعاتها في محاولة لتحديد نطاق التعديلات المطلوبة.
إيران أطلقت 23 صاروخا منذ توقيع الاتفاق، منها 16 صاروخا مزودا بقدرات نووية
عدة أسباب وضعها المعهد من بينها: المناخ السياسي غير المواتي.. وعدم اليقين في رفع العقوبات، واختلاف الرؤية السياسية بين أوروبا وطهران.
إذا كان الكونجرس يعتزم تمرير إصلاح مزيف لثغرات الاتفاق النووي الإيراني، فمن الأفضل إلغاؤه؛ لأن هذه هي آخر فرصة لتعديله.
عمال النفط يدفعون ثمن رغبة نظام الملالي التوسعية.
وزير الخارجية ريكس تيلرسون قال إن بين أمريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا نظرة مشتركة حيال تصرفات وممارسات إيران في الشرق الأوسط
جان إيف لو دريان قال إن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيجددون في اجتماعهم بواعث قلقهم بشأن أنشطة إيران في اليمن ولبنان وسوريا.
وزير الخارجية الروسي أكد أنه لا يمكن المضي بهذا الاتفاق في حال قرر أحد المشاركين فيه الانسحاب منه من طرف واحد.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل