#‫باراك أوباما‬‎

محمد الحمادي

خليجيون.. ديمقراطيون.. جمهوريون!

الرهان على رئيس أمريكي، ديمقراطياً كان أو جمهورياً، لا يبدو صائباً، وهذا ما تعلمه العرب مؤخراً، فالرهان يكون على المصالح.

علي الصراف

رسائل الجريمة والعار

المسؤولون الأمريكيون لا يُحاسبون على خياراتهم السياسية، ولكن الجمع بين هذه الخيارات وبين المصالح الشخصية.

كانت هذه اخر صفحة

هناك خطأ في التحميل

 subscribe sign
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
حمل أو حدث التطبيق