خليجيون.. ديمقراطيون.. جمهوريون!
الرهان على رئيس أمريكي، ديمقراطياً كان أو جمهورياً، لا يبدو صائباً، وهذا ما تعلمه العرب مؤخراً، فالرهان يكون على المصالح.
الرهان على رئيس أمريكي، ديمقراطياً كان أو جمهورياً، لا يبدو صائباً، وهذا ما تعلمه العرب مؤخراً، فالرهان يكون على المصالح.
شهدت الولايات المتحدة الأمريكية على مدار تاريخها 45 رئيسا، استخدموا خلال خدمتهم سيارات ليموزين مصفحة مخصصة لحماية الرئيس.
أوباما تحدث مع ممثلين لمجتمعات السود بفيلادلفيا دعما لنائبه السابق جو بايدن مطالبا بتكثيف التصويت لبايدن.
المسؤولون الأمريكيون لا يُحاسبون على خياراتهم السياسية، ولكن الجمع بين هذه الخيارات وبين المصالح الشخصية.
الفضيحة الجديدة لبايدن ترتبط بإحدى الرسائل البريدية التي تؤكد صحة التسريبات المتعلقة بنجله هانتر مع شركة صينية.
العارفون ببواطن الأمور يدركون أن لكل رئيس أمريكي حلم يسعى إلى تحقيقه، وحتى يضمن له أن يكتب اسمه في سجل القياصرة الأمريكيين.
الوثائق تكشف تفاصيل زيارة هيلاري كلينتون إلى مقر قناة "الجزيرة" في مايو/ أيار 2010، لدعم ثورات ما يعرف بالربيع العربي،
الرئيس السابق باراك أوباما ونائبه جو بايدن كانا على علم بمكان اختباء زعيم تنظيم القاعدة الرحل أسامة بن لادن وعقدا معه صفقة لحمايته
هذه الوثائق تمثل امتداداً لكثير من الوثائق الأخرى التي تم تسريبها والتي أكدت دعم قطر عبر إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل