
الإمارات ومكافحة الإرهاب.. قوانين تعزز ريادة بلد الأمان
هي نقطة توازن في ساحة طافية على رمال متحركة، وهي من تصدت لرعاة الإرهاب الآفة التي نخرت في جسد الأمم والشعوب.
هي نقطة توازن في ساحة طافية على رمال متحركة، وهي من تصدت لرعاة الإرهاب الآفة التي نخرت في جسد الأمم والشعوب.
كعادتها دائما، تتصدر دولة الإمارات العربية المتحدة، الجهود العالمية لمكافحة التنظيمات الإرهابية، واجتثاث هذه الآفة من المجتمعات.
أصدرت محكمة أبوظبي الاتحادية الاستئنافية – دائرة أمن الدولة - أحكامها اليوم في القضية المعروفة إعلاميا بقضية تنظيم العدالة والكرامة الإرهابي.
وجوه جديدة للإخوان الإرهابية خرجت من الهامش الافتراضي للشوارع في ألمانيا، رافعة شعارات متطرفة، لتثير القلق وتحرك جدل المكافحة بآن واحد.
رغم انهيار بنيانها الذي أسسته على «شفا جرف هار» لا تزال جماعة «الإخوان» المصنفة إرهابيا في مصر، تسعى للبحث عن ثغرة قد تقودها إلى العودة مجددا.
«مدرسة ثانوية للتعليم الإسلامي»، هذا ما يكتبه القائمون عليها في لوحة بيضاء معلقة بأعلى جدران مبناها بمنطقة فقيرة في مدينة نيس الفرنسية.
قبل ثلاثة أيام من الدورة الثانية للانتخابات التشريعية الفرنسية التي شهدت جولتها الأولى اختراقا غير مسبوق لليمين المتطرف، بدأ الأخير يعد أجندته التي سيعمل عليها، حال وصوله لرئاسة الحكومة.
حتى اللحظة الأخيرة، كانوا يبحثون عبثا عن أي ثغرة يتسللون عبرها لبث سموم أكاذيبهم وافتراءاتهم، أملا بتحريك الفوضى بما يعبد طريق عودتهم.
ما إن هوى بنيانه ومشروعه التوسعي على صخرة الإرادة الشعبية المصرية التي لفظته في 30 يونيو/حزيران 2013، حتى بدأ تنظيم الإخوان المصنف إرهابيًا في مصر، التفكير في طريقة للعودة مجددًا للمشهد.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل